BLOGGER TEMPLATES - TWITTER BACKGROUNDS

Friday, July 20, 2007

سخرية القدر



ترقرقت عيناي بالدموع لست أدري لم..... تمنيت أنك لم ترفض بتلك الطريقة... رغم كل شيء.... لماذا.... كنت فرحة جداً بما سأقدمه لك رغم كل ما فعلته يا ( )..... أتدري عن الفرحة التي كنت أشعر بها وأنا أفكر كيف سيكون رد فعلك فرحاً بي لأنني سأقدم لك شيئاً..... ...ولكنك حرمتني حتى هذا...... كعادتك دائماً ودوماً.. وأنا كالحمقاء أريدك أن تفخر وتسعد بي

4 comments:

linda said...

لم أجد في طيات كلماتك سخرية للأقدار
بل ماوجدته ان هناك عاشقا منعه كبريائه من تقبل ما تمنحينه
لكلا منا أسبابه الخاصة ياعزيزتي فتقبليه كما هو ...حتى تتعلمي كيفية العطاء مع شخص يغمره الكبرياء ويحيطه

Hayam said...

يبقى رجائنا بهم ان يتحسسو ما يحتويني من حب لهم ونقابل بالصد والرفض ومع عادتنا به إلا أننا نحاول بلا كلل ونلقى نفس رد الفعل دوماً

The Moon said...

linda...
سخرية القدر تجدينها مرتسمة واضحة في طيات كلماتي وما تحويه من مشاعر.....
كما اني لا أريد أن أتقبله....وليس هانك مايجبر الانسان على التعامل مع من لا يستحق فكما هو لديه مشاعر كذلك الآخر...
كما أنه أبدا لم يكن عاشقا.... فليس كوني أكتب عن الحب والعشق أن تكون كلها محصورة في هذا السياق لأنني على أكثر من ذلك اكتب
شكرا على مرورك

The Moon said...

youma...
عزيزتي انت تعلمين تماما ان كثرة الصد تقفل الأبواب وتجعل من الانسان يتوارى ويبتعد... فلأمر منوط بمن تعطين لأني أرى أن من لايقدر العطاء فهو لايستحقه...
على فكرة عندي ليك خبر حلو