اشتقت لذاك البحر في عينيك
أحببته لأنك جزء منه
أحن إليه .... آه لو تدري لأي مدى
فماذا سيكون مصيره
اشتقت لذاك العناق الأبدي بين البحر والسحاب
لذاك الصفاء الضائع بين معشر البشر
لسر الخلود الذي لمسته في حبك
معك وحدك فقط أدركت معنى الحياة والوجود
كل ذلك عن مخيلتهم لا يطوف
لا أحد منهم قد يعي عن أي شيء أسرد كلماتي
ألا يكفي الحب حلماً يتحقق نعيشه
سأنتظر تلك اللحظة التي أكون فيها بين ذراعيك
كما عودتني أن أكون دائماً محبةً للحياة في وجودك
أحبك ... وحدك من ملك القلب
وجعل لوجودي وجود
2 comments:
ملحمة رائعة
وفائقة الجمال
مزج بين فيض من المشاعر العارمة
في زمن ندرت فيه الشاعرية
خاطرة وصفت كم اننا ضفعاء امام الحب
وكم خيّل لي بأنه ياترى كيف تكون هي في الحب؟ وراوغتني قوة شخصيتك قليلاً ولكني من بعد قرائتي إلى تلك الكلمات
فعلا اجد بأننا جميعاً ضعفاء ومأسورين بالحب وقوة عصفه بنا
خاطرة تجنن
يشرفني اني نلت تعليق فيها
احبك جداً
عزيزتي
الشرف ليا أنك الوحيدة اللي علقتي عليها
بس لو تعرفي
حاسة اني لو نحكي لمية سنة مش حنعرف نوصف احساسي بيه
وأنت أدرى وحدة أكيد
وكم أشتاق لأن أكون هناك فوجودي هناك حتى ان كنت وحيدة يغمرني فهناك ألتمس جذوره
Post a Comment